الثلاثاء، 24 مايو 2016

أنشطة قسم رياض الأطفال لعام 1436-1437هـ




ما أجمل أن نكون أصدقاء
الصداقة : ود وإيمان، الصداقة : حلم وكيان يسكن الوجدان.
 الصداقة : لا توازن وميزان ولا تقدر بأثمان فلا بد منها لكل إنسان , وحدة الأصحاب والتي من خلالها استطعنا أن نجني صداقات عدة نعتز بها في روضتنا
وها نحن الآن يداً بيد لنتصاحب على الخير
وفي ختام (( وحـدة الأصحاب ))


أقامت روضتنا ختاماً للوحدة
لتنمية روح الصداقة بين الأطفال

تم تطبيق برنامج ((حفلتي مع أصحابي)) حيث يهدف البرنامج إلى بث روح التعاون والمحبة بين الأطفال في المجموعة والتعارف فيما بينهم باعتبارها أول الوحدات التي يتم من خلالها تعرف الطفل على أصحابه في الفصل حيث احتفلت كل معلمة مع أطفالها مما أضفى جوا من المرح والسرور بين الأطفال..









العطاء :هو تلك القوة السحرية النّابضة في شرايين الحياة،
هو صفة نلمسه بأصابع الإيمان والخصال الحميدة،
ذو المشاعر الزّاخرة بالمحبة والانعطاف ،
هو اللسان الناطق بتاج الكلمة الطيبة،
التي تترك أثرها الطيب في نفوس الآخرين،
وتسلك بفضائله أرقّ العواطف،
فالعطاء وبكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني سامية ،
يظلّ دوما بحرا واسعا لا حدود له. 
وعلى آثره فعل قسم رياض الأطفال برنامج(عطاء) بالتعاون مع أولياء الأمور
 بغرس القيم الحميدة
من خلال إهداء الأطفال العمال(الملابس/الغذاء/البطانيات...)
 كما قام أولياء الأمور بتصوير أطفالهم وقت إهدائهم










من منطلق تعاون المدرسة مع البيت ومن مبدأ دور الوالدين في العملية التعليمية فقد أقيم في قسم رياض الأطفال  ملتقى الآباء تحت عنوان

 (يا أحبتي أبي في روضتي)

وفي هذا الملتقى تزين القسم وتجهز لاستقبال الآباء لتكون الأسرة جميعاً مطلعةً على ما تم إنجازه خلال هذه السنة لاستقبال أطفالنا يومياً ..
لقد كانت فرحة الأطفال أكثر بكثير مما توقع الجميع بحضور والدهم إلى الروضة ليرى بيت طفله الثاني فقد جهز الأطفال الهدايا ،ووضع كل طفل على طاولته عمل بسيط يعبر عن فرحته بحضور والده، وعرض عرض جميل يبدأ بتلاوة الآيات الكريمة تم استعراض منجزات المدرسة وبرامجها التي أقيمت فيها .















(وعين باتت تحرس في سبيل الله) بلفظ هذا الحديث عن نبينا صلى الله عليه وسلم يفتخر جنودنا البواسل بالدفاع عن وطنهم الغالي , ويسهرون من أجل أن يأمن المسلمون ويبذلون ما بوسعهم ليؤدي المسلمون عباداتهم بطمأنينة وراحة بال , ويتعبون أجسادهم ليحفظوا أعراض المسلمين بقيادة رشيدة .

وقد شارك أطفالنا بإرسال رسائل للجنود البواسل بلوحة عنوانها
(أنت فخر الوطن
 احتوت بداخلها عبارات بريئة تبين عن ما تحمله قلوبهم من حب الوطن والدفاع عنه وما تحمله من شكر وعرفان للجنود البواسل .










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق